تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

466 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي لَيْلَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سْعَدَ بْنِ زُرَارَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَحْبِيلَ

عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: أَتَانَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَوَضَعْنَا لَهُ مَاءً فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ أَتَيْنَاهُ بِمِلْحَفَةٍ وَرْسِيَّةٍ فَاشْتَمَلَ بِهَا، فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى أَثَرِ الْوَرْسِ عَلَى عُكَنِهِ (1).


= وأخرجه مسلم (336) (71) و (72) من طريق سعيد بن أبي هند، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (357)، ومسلم (336) (70) وبإثر الحديث (719) (82)، والترمذي (2932)، والنسائي 1/ 126 من طريق سالم أبي النضر، عن أبي مرة مولى أم هانئ أخبره، أنه سمع أم هانئ بنت أبي طالب تقول: ذهبت إلى رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عام الفتح، فوجدته يغتسل، وفاطمة ابنته تستره بثوب.
وهو في "مسند أحمد" (27379)، و"صحيح ابن حبان" (1188).
(1) إسناده ضعيف، ابن أبي ليلى -وهو محمَّد بن عبد الرحمن- سيئ الحفظ، ومحمد بن شرحبيل مجهول، وقال البخاري في "التاريخ الكبير" 1/ 114: لم يصح إسناده.
وأخرجه أحمد (23844) عن وكيع، بهذا الإسناد.
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (10083) من طريق عيسى بن يونس، عن ابن أبي ليلى، عن محمَّد بن عبد الرحمن بن سعد بن زرارة، عن عمرو بن شرحبيل، عن قيس بن سعد. فقال: عمرو بن شرحبيل، وتابعه على ذلك علي بن هاشم بن البريد عند الطبراني في "الكبير" 18/ (890).
وأخرجه ضمن حديث مطول أبو داود (5185)، والنسائي (10084) من طريق الوليد بن مسلم، قال: حدثنا الأوزاعي، قال: سمعت يحيى بن أبي كثير، يقول: حدثني محمَّد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، عن قيس بن سعد -بإسقاط محمَّد بن شرحبيل.
وهو في "مسند أحمد" (15476) وانظر تمام تخريجه والكلام عليه فيه. =

<<  <  ج: ص:  >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير