تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْأَظْفَارِ، وَنَتْفُ الْإِبْطِ، وَالِاسْتِحْدَادُ، وَغَسْلُ الْبَرَاجِمِ، وَالِانْتِضَاحُ، وَالِاخْتِتَانُ" (1).

* [قال أبو الحسن]: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، مِثْلَهُ (2).

295 - حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ هِلَالٍ الصَّوَّافُ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي عِمْرَانَ الْجَوْنِيِّ

عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: وُقِّتَ لَنَا فِي قَصِّ الشَّارِبِ وَحَلْقِ الْعَانَةِ وَنَتْفِ الْإِبِطِ، وَتَقْلِيمِ الْأَظْفَارِ: أَنْ لَا تترك أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً (3).


(1) إسناده ضعيف. سلمة بن محمَّد بن عمار لم يدرك جده عمارًا، ثم هو مجهول لم يرو عنه غير علي بن زيد -وهو ابن جدعان- وهو ضعيف. أبو الوليد: هو هشام بن عبد الملك، وحماد: هو ابن سلمة.
وأخرجه أبو داود (54) عن موسى بن إسماعيل وداود بن شبيب، قالا: حدثنا حماد، عن علي بن زيد، عن سلمة بن محمَّد بن عمار بن ياسر-قال موسى: عن أبيه، وقال داود: عن عمار بن ياسر-، أن رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال: "إن من الفطرة ... ".
قال المنذري في "المختصر": حديث سلمة بن محمَّد عن أبيه مرسل، لأن أباه ليست له صحبة، وحديثه عن جده، قال ابن معين: مرسل. قلنا: لعل موسى بن إسماعيل أراد بأبيه جدَّه عمارًا. وهو في "مسند أحمد" (18327).
(2) هذا من زرائد أبي الحسن القطان، ولم يرد في (ذ) ر (م).
(3) حديث صحيح. وهذا إسناد حسن من أجل جعفر بن سليمان. أبو عمران الجوني: هو عبد الملك بن حبيب.
وأخرجه مسلم (258)، وأبو دارد (4200) والترمذي (2962) و (2963)، والنسائي 1/ 15 من طرق عن أبي عمران الجوني، بهذا الإسناد.
وهو في "مسند أحمد" (12232).

<<  <  ج: ص:  >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير