تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

665 - ورد في هامش المطبوع ما يلي:

وجد لفظ هذا الحديث في بعض النسخ، هكذا

ـ[أذان الراعي]ـ

أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَبِيعَةَ: أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ، فَسَمِعَ صَوْتَ رَجُلٍ يُؤَذِّنُ حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ (قَالَ الْحَكَمُ: لَمْ أَسْمَعْ هَذَا مِنْ ابْنِ أَبِي لَيْلَى) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: «إِنَّ هَذَا لَرَاعِى غَنَمٍ أَوْ رَجُلٍ عَازِبٌ عَنْ أَهْلِهِ». فَهَبَطَ الوَادِيَ، فَإِذَا هُوَ بِرَاعى غَنَمٍ، وَإِذَا هُوَ §بِشَاةٍ مَيِّتَةٍ قَالَ: «أَتَرُونَ هَذِهِ هَيِّنَةً عَلَى أَهْلِهَا؟» قَالُوا: نَعَمْ. قَالَ: «الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ عَلَى أَهْلِهَا»


Kهذه النسخة ما أظنها تصح وما أشار إليها المزي في التحفة ولا رأيت أحدا نص على أن الحكم لم يسمع هذا من أبي ليلى وقد أخرجه المؤلف في اليوم والليلة مختصرا وأحمد بتمامه من طريقين آخرين عن شعبة به وليس فيه النفي المذكور

<<  <  ج: ص:  >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير